رسائل سعاده
-
الرسَــالة 9 – ادويك
حبيبي !على أثر ورود رسالتك الأخيرة المؤرخة في 29 الماضي أرسلت كتاباً إليك وكنت مستعجلاً ليصل البريد الجويّ في وقت…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 8 – ادويك
حبيبي!تسلمت أمس رسالة منك. وصباح اليوم وجدت رسالة ثانية على مكتبي. فإني منذ يومين في بيروت، لأن الأحوال السياسية قضت…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 7 – ادويك
حبيبتي ادويك!كتبت اليوم رسالتين الواحدة إلى أختي وضعت فيها صورتك إليها، والثانية إلى أخي ادوار في سان باولو أخبره هو…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 6 – ادويك
حبيبي !أخيراً وردت رسالتك الثانية لتجلو جواً كان قد تلبَّد وادلهمَّ. وجاء ترياقها قبل أن يكون العليل قد فارق. والآن…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 5 – ادويك
ادويك !تمرّ الأيام ولست أدري ما سبب صمتك الطويل. ألعلَّ الحق في ذلك عليَّ؟إننا قد اجتزنا أعظم أزمة مرّت بالحزب…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 4 – ادويك
اوديك!هو ذا اسبوع آخر قد مرّ وأنا أتوقع في كل غروب شمس وكل انبثاق فجر رسالة منك حتى كدت أجزع…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 3 – ادويك
حبيتي!فرغت الآن من كتابة رسالة إلى أختي جواباً على كتاب لوم على التقصير في الكتابة إليها وردني منها منذ أيام.…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 2 – ادويك
حبيبي!وردتني رسالتك المزدوجة فكانت الحادث الوحيد غير العادي الذي طرأ عليًّ في هذه الآونة الكثيرة المشاغل والمشاكل. قرأتها مرة ومرة…
أكمل القراءة » -
الرسَــالة 1 – ادويك
ادويك (1) إن حديثك الأخير قبيل سفرك طرق مسمع عفيفة، إذ كانت على مقربة منّا تُنصت كالأرنب.بعد قليل كان وداعنا…
أكمل القراءة » -
حَـول الرسَــائـل – ادويك
• في ليلة مقمرة من آب 1937، كنت وحدي على الشرفة، فحملَ لي هديَّتين: مسبحة من خشب زيتون القدس، جعلتُها…
أكمل القراءة »